موقف حزين أن ترى فرحة الورود وهي تغادر يقفون على أرصفة الموانئ بحارة ومغامرون بلا مراكب صعاليك المدينية المقبلون يغتسلون بدموع الأمهات ينزعون لحاف البراءة يضمّدون جراح الأرض بحرقة الفراق في صرّة كل رح ..
فجأة عشقت الليل عدت إلي عادتي القديمة كتاب أنيق وسيجارة مطفأة وفنجان قهوة لا أشربه أكتفي باستنشاق الرائحة أنتظر السائل الأسود حتّى يبرد أمزجه بالوسكي أترشّفه أنا الخمسيني الضحوك أجلس بوقار كهل حقيقي ل ..
يُحكى أنَّ .. كان هُناك .. قصر حُلو .. بلا شُباك .. يُحكى أن .. …. ……………. لا أتذكر !! .. كان الفتية في الطرقات .. جاء الحارس يركض وثباً .. ليُدافع عن شرف ضاع .. جاء ..
في بلد لا خوف فيه من أحد طفل اتولد اسمه هزيم الرعد تلميذ مجتهد… قصف البرد مات الشاه أصبح الملك جاهل مستبد الحاشية قرد للقمع مستعد كحكاية الثور والأسد القاضي مجرم المتهم شعب مضطهد هزيم يبني القرد ..
الحياة أو الموت البطيء … استاقتني الأولى وسرت على جانبي الأخرى هكذا عَهَدتُ استِلامي لي بلا أسامي … لأبقى حَصْراً لقلّة من مَعانٍ. عَرَبِيٌّ أنا … مَنْ أنا؟ غَرْبِيٌّ بالتَبَنِّي & ..
نفور و الا انجذاب
شنو تعمل تفرح و الا تسكر الباب
متخافش من الغريب
هو كيفك اما جيست جاي من بعيد
مهوش خطر .. كيما تعرف في كل بلاصة فما الخير و الشر
مالا علاش تنفر
علاش تقول مخيبكم في بلاصة محلاكم ..